
الكثير من الشخصيات التي تلعب دور الضحية يتعرضون للاستغلال بشكل أو بآخر بسبب عدم قدرتهم على قول لا للآخرين، لأن هذا النوع من الشخصيات معطاء بشكل مبالغ فيه.
انخفاض احترام الذات: التكرار المستمر لفكرة "أنا مظلوم" أو "لا أستطيع فعل شيء" يضعف ثقة الشخص بنفسه. كما ويجعل صورته الداخلية مهزوزة وغير مستقرة.
عوضًا عن الاعتراف بالخطأ أو مواجهة العواقب، يتقمص البعض دور الضحية كسلوك لتبرير سلوكياتهم وتبرئة أنفسهم.
تأخر في اتخاذ القرارات: الشخص الذي يلعب دور الضحية قد يتردد في اتخاذ قراراته والتحرك نحو تحقيق أهدافه بسبب الشعور بالعجز.
يميل الشخص الذي يعاني من هذا الدور إلى تفسير أغلب المواقف من زاوية: "الناس ضدي"، أو "أنا دائمًا الطرف المظلوم". حتى المواقف المحايدة أو العادية يقرأها كاستهداف شخصي.
我们得出,在幻灯片母版视图下,在第一页设置后,所有的页面就都跟这一页一样了!
النظرة التشاؤمية للحياة: يرى كل المواقف من زاوية سلبية، ويعتقد أن العالم دائمًا ضده. مما يحرمه من الشعور بالرضا أو السعادة الحقيقية.
يُثقل على من حوله بشكواه انقر على الرابط المستمرة أو شعوره بالخذلان، ما يؤدي إلى تباعد الآخرين عنه.
وهذا الأمر هو السبب الرئيسي في كل المشكلات التي تحدث لمثل هذا النوع من الشخصيات.
ولذلك من المهم جدا أن يتعلم الشخص الذي يريد الخروج من نطاق عقلية الضحية أن يضع حدود شخصية وطاقية بينه وبين المحيطين به.
لأنها هذا النوع من الصدمات يحتاج لمتخصص يساعد الشخص على الرجوع إلى الماضي أو أحداث الصدمة، وتحرير المشاعر والمعتقدات التي كونها الشخص عن نفسه أو الحياة والآخرين أثناء التعرض لهذه الصدمة.
أنه لا يحاول النهوض مرة أخرى، ولا يحاول تخطي الأمر، لأنه يعتقد أنه سيخسر معركته في كل مرة يحاول فيها النهوض.
في النهاية، لا يمكن أن نكون أحرارًا ما دمنا نقف في الزاوية ننتظر من ينقذنا.
في ناس بتحب تعيش دور الضحية، وهذا يؤثر على علاقاتهم مع الناس، ومن ضمن تأثيرات دور الضحية على العلاقات ما يلي: